بسم الله الرحمن
الرحيم
نواة
التغيير
من خلال جلوسي مع
المعلمات للحديث معهن عن الاساليب والاستراتيجات الحديثة المستخدمة ومن خلا ل الزيارات الصفية فيما بيننا وما
لاحظته من استخدام الاساليب واستراتيجات تدريس قديمة التي تعتمد على التلقين والحفظ
واسلوب المحاضرة في التدريس وتم الاتفاق مع المعلمة فاطمة غنيمات لتكون نواة التغيير في المدرسة وإعطاءها
ورشات عمل عن اسلوب القبعات الست واستخدامها للانترنت في التدريس تتضمن عدة
جلسات لستفيد وتفيد منها الطالبات انشاءالله
لان الاساليب القديمة المتبعة تعطي مؤشرات على مستوى المدرسة تدعو للقلق
إزاء المستوى العام لتعلم الطلاب والطالبات وتأهلهم لشق طريقهم في الحياة
العلمية ومن هذه المؤشرات: مؤشر الفجوة بين نتائج الطلاب التي حصلوا عليها
في اختبارات المدرسة وبين نتائجهم في الاختبارات المعيارية ومن ضمنها
اختبارات القدرات والتحصيلي مما يستدعي الوقوف عندها والتركيز عليها وحشد
الطاقات والإمكانيات والحلول في سبيل ردم هذه الفجوة من خلال تحسين
عمليات التعليم والتعلم. ويجب ان يكون هنا المعلم
هو نواة التغيير في المدرسة باستخدامها اساليب تدريس حديثة تعتمد علىالانترنت في
جميع جوانبه.
والمدرسة هي نواة التغيير، والإصلاح يتطلب عملاً جادا وتركيزا على الأولويات، فالمسؤولون في إدارة التربية والتعليم يجب أنْ تكون جهودهم موجهة لمستوى تعلم الطلاب والطالبات، فهم يحملون همّ تحسين كفاءة الأداء التعليمي على عواتقهم، فلا يكلّون من بذل الجهود وتقديم الدعم والمراقبة المستمرة لمستوى تحسن أداء المدارس الإداري والتعليمي، كما أن المشرف التربوي له دوره المهم في تحسين وتطوير الأداء المهني للمعلم، وتذليل العقبات أمامه وإمداده بالخبرات التي تعينه على أنْ يدير عملية تعلم التلاميذ بأسلوب تفاعلي ونشط يوازن بين الجدية وبين المرح والاستمتاع. والمعلمة هي حجر الزاوية في العملية التعليمية،تتخرج على يديها امهات المستقبل ومسؤولو المستقبل لهذه الأمة… وهي الجديرة بأنْ تجعل غرفة الصف واحة تعلم جاذب وممتع من خلال تنويعه لأساليبه وطرائقه.. ومنح طلابه أكبر قدر من المشاركة والفاعلية، وتوظيفه لمهارات الأسئلة الذكية وشد الانتباه وإثارة الدافعية للتعلم.مما يزيد في تحصيل الطلبة وتنمية التفكير عند الطلبة.
والمدرسة هي نواة التغيير، والإصلاح يتطلب عملاً جادا وتركيزا على الأولويات، فالمسؤولون في إدارة التربية والتعليم يجب أنْ تكون جهودهم موجهة لمستوى تعلم الطلاب والطالبات، فهم يحملون همّ تحسين كفاءة الأداء التعليمي على عواتقهم، فلا يكلّون من بذل الجهود وتقديم الدعم والمراقبة المستمرة لمستوى تحسن أداء المدارس الإداري والتعليمي، كما أن المشرف التربوي له دوره المهم في تحسين وتطوير الأداء المهني للمعلم، وتذليل العقبات أمامه وإمداده بالخبرات التي تعينه على أنْ يدير عملية تعلم التلاميذ بأسلوب تفاعلي ونشط يوازن بين الجدية وبين المرح والاستمتاع. والمعلمة هي حجر الزاوية في العملية التعليمية،تتخرج على يديها امهات المستقبل ومسؤولو المستقبل لهذه الأمة… وهي الجديرة بأنْ تجعل غرفة الصف واحة تعلم جاذب وممتع من خلال تنويعه لأساليبه وطرائقه.. ومنح طلابه أكبر قدر من المشاركة والفاعلية، وتوظيفه لمهارات الأسئلة الذكية وشد الانتباه وإثارة الدافعية للتعلم.مما يزيد في تحصيل الطلبة وتنمية التفكير عند الطلبة.